لا تُجزئ قراءتها قبل صلاة الفجر؛ لأن الصبح لم يدخل بعد، فهي من أذكار الصباح وليست من أذكار الليل.
واجتهد بقراءتها في وقتها المناسب؛ لما فيها من الخير والنفع والأجر ولو بالاقتصار على بعضها، واستغل قبل الفجر بالصلاة، والدعاء، والاستغفار.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3577