2024/01/28
تكون مخطئًا بهذا التصرف؛ فلا يجوز استخدام هذه الودائع إلا بإذن صاحبها وإلا كان من الخيانة للأمانة؛ فاستغفر الله، ولا تُقرض أحدًا منها إلا بعد استئذان صاحبها إما باستئذان خاص، وإما باستئذان عام، بمعنى أن يأذن لك أن تقرض من شئت.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3641