2024/01/29
أجمع العلماء أن الميت يُوضَع على جنبه مستقبلاً بجميع بدنه القبلة، وعمل المسلمون على ذلك من عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما اختلفوا في وجوبه واستحبابه، والأقرب أنه واجب؛ فقد صار هذا من شعائر الإسلام، ويُعرَف به قبر المسلم من غيره، وجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «قبلتكم أحياءً وأمواتًا»، وسنده ضعيف.