2024/01/30
تكون آثمة في إنكارها وهي تعلَم وتذْكر أنكَ أعطيتها تسعة عشر مليونًا وآكلة له بالباطل، وهذا في الحكم الشرعي عند الله تعالى. وأما في القضاء فلابد من البينة عليك وإلا فاليمين من قِبَلها؛ فعلى المدعي البينة، وعلى من أنكر اليمين، وكونها اعترفت في المرة الأولى فربما لا يُقبَل إنكارها عند الاستئناف.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3661