تبقى طاعتها له واجبة في كل ما أوجبه الشرع عليها؛ لأنها لازالت زوجته، وفي عصمته إلا إذا منعها من الحق الواجب عليه لها بغير سبب من نفقة وسكنى ونحوها؛ قال تعالى: ﴿وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾ [سورة البقرة: 228].
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3665