2024/02/03
يُؤجَر القارئ والمستمع؛ لشرف القرآن، وعظيم شأنه، والقارئ أفضل؛ لأنه يُعمِل بصره ولسانه بنطق القرآن والنظر إليه فزاد عن مجرد الاستماع بالأذن.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=3692