2024/02/13
ردها على ورثتهم؛ لأنها صارت مِلكًا للورثة، فلا تتصدق بها إلا بإذن الورثة، وبيِّن للورثة أنها كانت دينًا عندك، وأنك أخطأت في تأخير السداد، ولا تقل لهم أنك سرقتها؛ حتى لا تقع في الحرج، وتعطيهم ما يساوي المائة الدينار حاليًّا من الريال اليمني أو الريال السعودي، ولا بأس بالزيادة على قيمتها؛ رجاء أن يتوب الله عليك، ويعفو عنك.