2024/02/18
هذه المقولة معناها صحيح؛ فلا يسلم أحد من مظلمة للآخرين: في النفس، أو العرض، أو المال، لكن توجد ألفاظ أدق منها وأفصح، كأن يقال: "اللهم أعط من فضلك وحسناتك لكل من ظلمته حتى يرضى".
ولا يكفي هذا الدعاء ونحوه؛ فلابد من السعي في التحلل ممن له مظلمة إذا أمكن ذلك ولو بطلب العفو والسماح.