2024/02/18
هذه المقولة معناها صحيح؛ فلا يسلم أحد من مظلمة للآخرين: في النفس، أو العرض، أو المال، لكن توجد ألفاظ أدق منها وأفصح، كأن يقال: "اللهم أعط من فضلك وحسناتك لكل من ظلمته حتى يرضى". ولا يكفي هذا الدعاء ونحوه؛ فلابد من السعي في التحلل ممن له مظلمة إذا أمكن ذلك ولو بطلب العفو والسماح.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4178