2024/03/03
ما دام أن فيها موسيقى فلا تستمع إليها؛ لتحريم الاستماع إلى الموسيقى مع وجود البديل السالم من الموسيقى فلا ضرورة، ولا تنشرها للآخرين؛ حتى لا تأثم باستماعهم للموسيقى بسببك، وربما اعتقدوا حِلَّها ثقة بك، وأما عند الشك بهذه الأصوات، فلا بأس باستماعها ونشرها، فالأصل أن مقاطع العلماء خالية من الموسيقى.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4237