ما دام أن في إظهار الصدق مصلحة - كما هو المذكور في السؤال - فإظهارها أفضل إذا أمِن الشخص على نفسه الرياء والسمعة؛ فالعبادة المتعدية للغير أفضل من العبادة التي نفعها قاصر على أصحابها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4281