2024/05/13
ما دام أنه لا يعلم هل وقع في الردة أم لا؟ فلا يبالي به، ولا يلتفت إليه؛ لأن الأصل بقاء الإسلام، وعدم الردة، فلا يُخرج من هذا اليقين إلا بيقين، ولا يكفي الشك لاسيما من كان يعاني من الوساوس؛ فغالبًا أن شكوكه عبارة عن أوهام لا عبرة بها.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4512