ما دام أنها تتواصل مع امرأة طبيبة، والاستشارات مهمة تحتاج إليها، ومن مالها الخاص؛ فلا بأس به، ولا يجب عليها استئذان زوجها، لكن الأفضل أنها تستأذنه إذا عادت لمثل هذا، ويجب عليها حسن الكلام والرد على زوجها إذا عاب عليها أو انتقدها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4526