2024/05/16
لا يجوز لك قطعها؛ لوجوب صلة الأرحام ولو كانت مؤذية، فهذا حق شرعي للرحم، مع الحذر عند التواصل معها، ووعظها ونصحها وتذكيرها بالله تعالى، فهذا من الصلة، والتقليل من زيارتها والتواصل معها ما دام أنكم تخشون من أذيتها لكم، مع أن ما ذكرتموه مجرد شك واحتمال، فلا تترك الصلة المتيقن بها لمجرد الاحتمال والشك.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4542