2024/05/19
رفضه صحيح على أحد قولي العلماء؛ لأن هذا الحمل لا يعتبر شرعيًّا ولو كان ممن سيتزوج بها، فهي كما لو كانت حاملًا من رجل آخر، وقد نهى النبي ﷺ أن توطأ الحامل حتى تضع، وقال: "يسقي زرع غيره"، وما دام أن الأسرتين قد اتفقتا فينتظرون حتى تضع، ولا بأس بعد ذلك أن يتزوج بها من زنى بها.