2024/05/28
هو أحد أمرين:
إما أن تكون الجن أخذته؛ فالجن -أحيانًا- قد تعتدي على أموال الناس، وعلى حقوق الناس، وعلى أبدان الناس، أو يكون هنالك من سرقها، ووضع رمادًا؛ حتى يُعمِّي على صاحب المال؛ فلا يُفكِّر بمن حوله، ويكون من سرقها ممن حوله، أو من يعرف الخزانة هذه، فبهذا التصرف يجعله لا يفكر بهم، ويُسلِّم بأنه من الجن، وقد يكون من البشر؛ فالاحتمال وارد -كما يظهر-.