يستحب صيامها؛ لاستحباب الاجتهاد بالعمل الصالح في هذه العشر؛ لأن الأجور فيها مضاعفة، والصيام من أفضل الأعمال الصالحة، ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: «ما مِن أيام العمل فيها أحب إلى الله من عشر ذي الحجة».
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4666