يقع طلاقًا عند عامة العلماء؛ لأن المعلق بزمان أو مكان لا يدخل في أحكام اليمين التي الغرض منها الحظ أو المنع، ولا تطلق عند جمهور العلماء بمجرد اللفظ وإنما تطلق إذا دخل شهر رمضان؛ فلا زالت زوجة له؛ لأنه إنما نوى طلاقها بالوقت الذي حدده.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4723