أخبره بالحقيقة؛ فلعله يعفو عنك، أو يقبلها منك بسهولة، فإن كنت تخشى حصول فتنة وخصومه فوصلها إليه بطريقة أخرى؛ كأن تقول له: هذه من شخص عنده لك مال، أو توصلها إليه عن طريق أقاربه الثقات.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4766