2024/07/23
المقصود بها في الآية الأولى أن الذين آمنوا خائفين من الساعة؛ فلا يطلبون تعجيلها لخوفهم من حالهم فيها، والمقصود بها في الآية الثانية أن الظالمين بالشرك والمعاصي خائفين من عقاب الله؛ بسبب ما اكتسبوه من الإثم، وهو واقع بهم بلا شك.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4767