يجب عليكِ عدم طاعته في أمر أو استمتاع يخالف الشرع؛ ففي الحديث: «إنما الطاعة بالمعروف»، وأيضًا: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
وادعي الله له بالهداية، وأن يعيده على ما كان عليه من الطاعة والخير.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4835