هو مُخيَّر على الأرجح بين الوفاء بنذره وبين إخراج كفارة يمين؛ لأن غرضه من هذا النذر كف نفسه عن المعصية، وليس القربة والعبادة، وهذا بحكم اليمين ومعناه، ويسمى عند الفقهاء بنذر اللجاج والغضب.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4840