الظاهر أنها ليست من الكبائر؛ لأن الكبيرة ما جاء فيها وعيد شديد أو لعن أو غضب من الله ونحوها وفعل العادة السرية لا نعلم حديثًا صحيحًا في ذكر الوعيد الشديد على فاعلها فتكون من الصغائر والإصرار على الصغائر يجعله من الكبائر عند جمهور العلماء.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=486