2024/08/05
الجمع بينهما أن النفي في الحديث الأول للشرك الأكبر المخرج من الملة، والنفي في الحديث الثاني للشرك الأصغر الغير مخرج من الملة؛ وهو الريا.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4862