2024/08/07
اختلف العلماء فيه، فأنكره بعضهم؛ لأن أسماء الله تعالى وصفاته تحتاج إلى نص شرعي، ولا يوجد هنا نص، وقال بعضهم بجوازه على أن يكون معنى هذا اللفظ: الذات والشيء؛ يعني: هو جزء؛ أي: هو شيء موجود، فلا بأس به بهذا المعنى، والأولى أن يُجتَنب؛ لعدم النص عليه.