2024/08/11
ننصحك بالبقاء مع أهلك وأولادك؛ لما ذكرته في السؤال، وغيرها من والمفاسد، ولن يموت الإنسان إلا وقد واستوفى رزقه، وتقوى الله من أعظم أسباب حصول الرزق، قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾ [سورة الطلاق: 2-3].
واعتذر لوالدك بأدب ولُطف، وبَيِّن له السبب، ولا تأثم بمخالفته؛ لأن الطاعة بالمعروف.