الظاهر أنه لم يصبك شيء، وإنما هي صدمة نفسية، وعليك الخلاص منها بالاستسلام لقضاء الله وقدره، وعدم اليأس، والإكثار من ذكر الله؛ فبه تطمئن القلوب، مع دعاء الله بإذهاب هذه العقدة، والتيسير بالزوج الصالح.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4916