عليكِ بأخبار زوجها بالحقيقة مادام أنها لم تقبل النصيحة؛ حفاظًا على عرض زوجها، ولو يكون التواصل بطريقة لا يعلم بها من تواصل معه، وما حصل لها من زوجها فلا شيء عليكِ؛ لأنها الجانية على نفسها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4922