يُكرَه ذلك؛ لتركهم الابتداء بما تحصل به البركة والعون من الله، ولا يكون محرمًا -فيما يظهر-؛ لعدم وجوب الابتداء بالبسملة في الخطب أو الخطابات، ولعدم المحظور بلفظ (باسم الشعب)؛ لأن معناه: أتكلم بالنيابة والوكالة عن الشعب، والله أعلم.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=4951