2024/08/23
إذا تيقنت أنها لا تصلي، وكنت قد قُمتَ بالنصح والإرشاد والتخويف فهذه تستحق الطلاق والمفارقة لها؛ فأمر الصلاة عظيم؛ فهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وقد قال النبي ﷺ: «العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر».
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5003