2024/08/28
ليس لها هجره؛ لأنه زوجها، ولازالت في عصمته، لكن تُظهِر له عدم الرضى عنه، والاستياء من أفعاله وأخلاقه، وتنصحه، وتدعو له، وتصبر؛ لعل الله أن يهديه، وهي مأجورة -إن شاء الله-.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5046