2024/08/28
تقسم تركتها كالتالي:
للبنتين الثلثان، بنص القرآن، وإجماع العلماء، والثلث الباقي للأخوات الشقيقات تعصيبًا؛ ففي صحيح البخاري أن رسول الله ﷺ أعطى البنت النصف، والأخت النصف.
ولا شيء للأخ الشقيق؛ لأنه مات قبل أخته، ولا شيء للإخوة لأب؛ لأن الأخوات الشقيقات أقوى منهم، وهن مع البنات عصبة؛ فيفعلن ما يفعله الأخ الشقيق من الحجب للأخ لأب.