2024/09/07
ننصحها أن ترجع إلى زوجها، وتستمر بمناصحته، وتنظر من ينصحه إذا كان لا تحصل مشاكل بسبب نصح الغير له كما لو كلَّمت أخاه مثلًا، وتدعو له بالهداية؛ لعل الله أن يهديه، فابتعادها عنه ربما تزيده عنادًا، وربما حصلت مفارقة، وتترتب عليها مفاسد، مع جواز بقائها عند أهلها؛ لأنه معذورة؛ للسبب المذكور.  
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5107