2024/09/11
يُكرَه توزيعها في المسجد؛ لأن المساجد إنما بنيت لذكر الله، وإقامة الصلاة، وليست هنالك ضرورة؛ لإمكان اتخاذ مكانًا معينًا يُخبر به الناس، توزع فيه الفواتير.
ولا بأس بالكلام العام لأجل مصلحة عامة؛ استغلالًا لوجود الناس واجتماعهم بعد الصلاة، مع الالتزام بآداب المساجد من عدم رفع الصوت، أو السب، أو الشتم، ونحوها.