لا يجوز التجسس عليهم، وتتبع عوراتهم، لكن من كان مشكوك فيه فينصح، ومن ظهر منه ما فيه إفساد للمجتمع فينصح أولاً؛ من باب الستر عليه؛ لعله ينتفع بالنصيحة، فإن لم يستجب فيحذَّر منه الناس، ويُبيَّن حاله؛ حرصًا على سلامة المجتمع من شره وفساده.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5212