لا يجوز الحقد على أي مسلم، لكن المبتدع نَسب إلى الدِّين ما ليس منه، وأحدث في الدِّين؛ فالواجب التحذير من بدعته، وذمه، وهجره كما هو مشهور عن السلف، وأئمة الدِّين من باب النصح للناس، والذَّب عن دين الله تعالى.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5255