ننصحه أن يتوب إلى الله، ولا يجعله الشيطان يقع في المعاصي الدائمة، وربما تواصل مع امرأة فاسدة، فمكنته من نفسها؛ فوقع في كبيرة من كبائر الذنوب، وفاحشة عظيمة، ولا شك أنه لا يرضى بهذا الفعل لأهل بيته وقريباته، فكيف يتساهل في أعراض الناس؟!
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5264