2024/09/25
النفقة على الزوجة مقدمة؛ لأنها بمقابل منفعة، قال تعالى: ﴿وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾ [سورة البقرة: 228]، ثم الأم مقدمة على الأولاد إذا كانت عاجزة عن النفقة على نفسها؛ لأن حقها في البر والصلة أكبر وأعظم، وفي الحديث: «من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: «أمك».
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5265