يلزمك الصدقة بقيمة هذا الجوال بنية الأجر لصاحبه، إلا إذا كنت تعرف صاحبه فيلزمك إخباره، وتتفق معه على رد القيمة، أو يعفو عنك، وإن أمكنك إيصال قيمته إلى مال صاحبه دون ذكر السبب فلا بأس بذلك؛ لحصول الغرض، وهو رد الحق لصاحبه.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5287