2024/09/29
إذا كانت راضية بابتعادكم جميعًا عنها، وعاذرة لكم، وليست متضررة بابتعادكم جميعًا عنها فلا شيء عليكم، وأما إذا كانت رافضة لذلك، أو متضررة فيلزمكم التناوب بالبقاء معها، ولا تُجبَر على الدخول عندكم؛ حتى لا تتأذى وتتألم بسببه، وستحصل لكم - إن شاء الله - البركة والخير في أنفسكم.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5289