2024/09/29
ما دام أنها اعترفت بذنبها، واعتذرت لوالدها، فإن شاء الله يرتفع إثمها، ويغفر الله ذنبها، وعليها المحاولة المستمرة في إرضاء والدها، والاعتذار له.
وننصح الأب أن يكون رفيقًا بابنته، حريصًا على ما ينفعها، ومزيلًا عنها أسباب الهم والخزن، ساعيًا في إصلاح أمورها وشؤونها.