2024/10/02
ننصحك أن تشتري له ما طلب ما دام أنها ليست مجلات وجرائد ماجنة، وأما الصور فالظاهر أنها غير مقصودة بالشراء وإنما هي تابعة، والمقصود قراءة ما كتب؛ فنخشى عليك الإثم عند المخالفة. وكذلك ننصحك بالتعاون مع أمك؛ لأن الأصل إباحة هذه المجالس ما دام أنها ليست مجالس فساد، والغيبة طارئة، مع نصحها بترك الغيبة، وعدم الاستماع لها؛ فنخشى عليك الإثم عند مخالفتها.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5319