2024/10/03
منهي عن ذلك؛ فقد قال النبي ﷺ: «لا يتمنين أحدكم الموت لضر أصابه، فإن كان لابد فاعلاً فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرًا لي، وتوفني ما كانت الوفاة خيرًا لي».
ويجتهد الشخص بدعاء الله أن يصرف عنه الضيق والحزن؛ ففي الصحيحين أن النبي ﷺ كان يقول: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن...»، ويعلم أن ما نزل به سبب لكفارة ذنوبه، ففي الصحيحين أن النبي ﷺ قال: «ما أصاب المؤمن من غم ولا هم ولا حزن ولا نَصَب إلا كفَّر الله من سيئاته».