لا ينبغي السماع له؛ خشية أن يذكر ويقرر ما هو بدعة، ويزينها للناس؛ فتؤثر على السامع، أو تجعله في شك وحيرة، وفيه أيضًا ترويج للمبتدع، وإشهار لأمره، وعندنا - والحمد لله - من محاضرات ومواعظ ودروس لأهل السنة ما يكفي ويغني.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5330