2024/10/05
لا بأس بالجهر بها؛ لأن الإسرار بها إنما هو سُنة وليس بواجب، والسُّنة تُترك لما هو أعلى منها وأعظم عند الله تعالى كلمِّ شمل المسلمين، وتأليف القلوب، وإزالة الفتنة مع الاجتهاد في تعليم الناس السنن، ودعاء الله أن يحببها لهم، ثم تُطبَّق بعد ذلك.