عليه أن يتقي الله؛ فهو آثم بذلك، وربما مات على هذه الحالة، فيكون على خطر عظيم، وربما ابتلي ببناته؛ بسبب تساهله مع نساء الآخرين، وعدم مبالاته بأعراض الآخرين ومشاعرهم، وعليك الاستمرار بنصحه، والدعاء له؛ لعل الله أن يهديه ويتوب.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5412