2024/10/16
لا يستحب ذلك فيما يظهر؛ فسجود الشكر يكون عند حصول النعم الكبرى المتجددة سواءٌ كانت عامة كانتصار المسلمين، أو خاصة بالشخص كما حصل لكعب بن مالك رضي الله عنه عندما تاب الله عليه، ولا يستحب هذا السجود في النعم المستمرة؛ فنِعم الله تعالى لا تنقطع، لكن لو أكملت المصحف بأكمله فيستحب ذلك.
وشكر الله الحقيقي على ما يحصل من حفظ القرآن بالعمل به، والاستقامة على دين الله.