2024/10/17
الأرجح أنه لا تشرع الصلاة على الغائب إلا إذا مات الشخص ولم يُصلَّ عليه كما لو مات في سجن الكفرة، أو في صحراء، أو في البحر؛ فلا يُعلَم أن النبي ﷺ كان يصلي صلاة الغائب على من مات خارج المدينة، وإنما صلى مرة على النجاشي ملك الحبشة، وكان قد مات في الحبشة، وقد ذكر بعض أهل العلم أنه كان يكتم إيمانه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5447