لا يجب عليك إخبارهم، ويكون ملكاً لك، فقد دخل في ملكك من حين أعطاك، وخرج من ملكه، ثم والدك إن أعطاك مجاملة ومفاضلة فهو آثم على الأرجح لقوله ﷺ (اتقوا الله واعدلوا بين بين أولادكم)، وإن أعطاك لعذر وسبب شرعي فلا شيء عليه، إن شاء الله.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5478