2024/10/23
لا بأس به، بشرط أن لا يُباع لمن يُعلم منه استخدامه في الشر، أو الفتن، أو القتال بين المسلمين، حتى لا يكون فيه تعاون معه على العدوان، والإثم، قال تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾.