2024/10/30
ليس هنالك تحديد له، وإنما بحسب اجتماع الناس، فإذا اجتمع الناس أو أكثرهم أقيمت الصلاة إلا صلاة المغرب، فالأفضل المبادرة لها بعد الأذان بفترة يسيرة كمقدار الوضوء وصلاة ركعتين، فقد كان النبي ﷺ يصليها في أو ل وقتها، وأيضاً لضيق وقتها، ومن صلى الفريضة بعد الأذان مباشرة، وكان الأذان عقب دخول الوقت فالصلاة صحيحة لكنها تكره في المساجد لما يترتب عليه من تضييق ومشقة على الناس، إلا لعذر أو مصلحة.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5554